شهران أسبوع واحد ago
عبد الأمير الركابي:مايزال العقل بالرغم من طرقه أبواب المجتمعية في محاولة لفك اسرارها، عاجزا عن مغادرة الأحادية باتجاه الازدواج الناظم للظاهرة المذكورة، ومن ثم الدال على مابلغه العقل من قدرة على الاحاطة، مع مايواكب ذلك من قصورية "مادون مجتمعية"، اول واهم مظاهرها الحية الشاملة الحضور، نكران ونفي التفارقية على مستوى شكلي التعبير التنظيمي في مجال الكيانيه و"الدولة" بشكليها وصياغتيها المفهوميين، ومسارت تشكلهما التاريخاني، واصطراعهما، مع مايغلب عليه موضوعيا والى الوقت الراهن من طغيان للظاهرة الأحادية المجتمعية التعبيرية، وبالذات على مستوى الكيانيه وشكل التنظيم المطابق لها