نصير المهدي
ليس القصد أن أسجل حضورا في هذه المناسبة ولم أفعل في الكثيرات من قبيلها لسبب مهم هو أن هناك يدا خفية تحاول نقل العراقيين من انشغال واهتمام الى آخر بعيدا عن أمور حيوية ومصيرية كثيرة وفي هذه الموضوعة تحديدا كان هناك رأي يمثلني سطره الأخ العزيز والكبير علاء اللامي وما كتبه الأخ الغالي زياد العاني ولست لأضيف شيئا اليهما إنما وقد تجاوزت الأمور حدودها الاعتيادية الى الاعتداء والتهديد واستغلال العواطف والمشاعر من أجل رص الصفوف أو تسجيل المكاسب السياسية فعندها سيكون من الواجب أن نشهر صوت الاستنكار والاحتجاج ضد ممارسة عدوانية دفع العراقيون أثمانا باهظة لمثيلاتها في التاريخ المع