(فاجعة الموصل.. عراقيون يتضامنون وسياسيون يتناحرون وصهاينة يطبّعون!) من مقالة "تقرير إخباري" للزميل زياد وليد تحت هذا العنوان نشرها موقع "ألترا عراق"، أقتبس لكم هذه الفقرة التي تفضح الصهاينة والمتصهينين "العراقيين" الذين حاولوا استغلال كارثة العبارة المأساوية بكل خسة لدس سمومهم التطبيعية والترويج لدولة العدو الصهيوني في هذا المصاب الأليم والفاجع... كتب زياد (صهاينة يستثمرون الحدث.. وصفحات تُطبّع!..لم يترك الكيان الصهيوني الحادثة تمر دون اللعب على وتر العاطفة العراقية المتقدة في مثل هذه الأحداث، خصوصًا وأن الدولة العراقية لا زالت تعتبر إسرائيل عدوًا لا تربطها به أي اتفاقية أو معاهدة.