لا أدري بماذا يشعر "العربي المتصهين" والمروِّج للتطبيع مع دولة الكيان الصهيوني والاعتراف بها وهو يستمع لكلمات شخصيات يهودية شريفة وشجاعة كهذا الفنان والموسيقي والكاتب؟
*برسم غراب التطبيع الجديد الذي داس شباب غزة المنتفضون على صوره ورسمه: لنستمع إلى هذا الصوت الشريف، صوت جلعاد آتزمن، لنستمع إلى جلعاد اليهودي الأشرف من صاحب السمو المطلي بالعار، غراب التطبيع الجديد بن سلمان.
-ولدت في إسرائيل، ثم وفي مرحلة لاحقة اكتشفت ان هناك أكاذيب كثيرة في الرواية الصهيونية وفي التاريخ الإسرائيلي. وأن إسرائيل هي دولة وفلسطين هي وطن.